شارك عشرات المتظاهرين المناصرين لفلسطين في مسيرة جابت شوارع باريس، يوم السبت، للمطالبة بمنع إسرائيل من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2024.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين أثناء سيرهم رافعين الأعلام الفلسطينية والكوفيات وحناجرهم تصدح بشعارات داعمة لفسطين، فيما رفع بعضهم لافتات ضمت شعارات على غرار "لا لمشاركة إسرائيل في الألعاب الأولمبية! الإبادة الجماعية ليست اختبارا أولمبيا" وفي غزة، تحول الناس إلى أشلاء"، و"لن يتم إسكات فلسطين".
قالت متظاهرة: "إننا نواجه إبادة جماعية، بالتالي لم يعد ممكنا التزام الصمت أمامها، تبدت أمثلة كثيرة حول العالم عن الإبادات الجماعية وإلحاق الدمار بالناس والعائلات، لا يمكننا التزام الصمت، يجب علينا أن نعلي الصوت وأن نقاتل".
ويطالب المتظاهرون الحكومة الفرنسية واللجنة الأولمبية بحظر مشاركة إسرائيل جراء ما ترتكبه في قطاع غزة في ظل استمرار القتال بين إسرائيل وحماس للشهر العاشر.
يُذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان قد دافع عن مشاركة الرياضيين الإسرائيليين تحت العلم الإسرائيلي، زاعما أن إسرائيل لا "تهاجم" بل "تصدّ" "هجوما إرهابيا".
وقال المحامي الفرنسي الفلسطيني صلاح حموري الذي شارك في المسيرة: "إنه لمن العار أن يشارك وفد إسرائيلي في الألعاب الأولمبية وبعض أعضائه هم جنود ارتكبوا وأيدوا الإبادة الجماعية، بات لزاما حظر الوفد الإسرائيلي من المشاركة في الألعاب الأولمبية".
وأضاف: "يجب وقف هذه الإبادة الجماعية المتواصلة كما من الضروري إيقاف التواطؤ الفرنسي والأوروبي والأمريكي ونحن هنا لنقول إن للشعب الفلسطيني الخاضع للاحتلال الحق في النضال من أجل حريته بكل الوسائل المتاحة للمقاومة شأنه شأن أي شعب آخر".
وتستضيف العاصمة الفرنسية باريس دورة الألعاب الأولمبية 2024 في الفترة الممتدة من 26 يوليو/ تموز إلى 11 أغسطس/ آب، وهي المرة الثالثة في تاريخ العاصمة الفرنسية التي تقام فيها الألعاب الأولمبية الصيفية بعد عامي 1900 و1924.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 38,848 شخصا وإصابة أكثر من 89,459 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس، في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك عشرات المتظاهرين المناصرين لفلسطين في مسيرة جابت شوارع باريس، يوم السبت، للمطالبة بمنع إسرائيل من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2024.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين أثناء سيرهم رافعين الأعلام الفلسطينية والكوفيات وحناجرهم تصدح بشعارات داعمة لفسطين، فيما رفع بعضهم لافتات ضمت شعارات على غرار "لا لمشاركة إسرائيل في الألعاب الأولمبية! الإبادة الجماعية ليست اختبارا أولمبيا" وفي غزة، تحول الناس إلى أشلاء"، و"لن يتم إسكات فلسطين".
قالت متظاهرة: "إننا نواجه إبادة جماعية، بالتالي لم يعد ممكنا التزام الصمت أمامها، تبدت أمثلة كثيرة حول العالم عن الإبادات الجماعية وإلحاق الدمار بالناس والعائلات، لا يمكننا التزام الصمت، يجب علينا أن نعلي الصوت وأن نقاتل".
ويطالب المتظاهرون الحكومة الفرنسية واللجنة الأولمبية بحظر مشاركة إسرائيل جراء ما ترتكبه في قطاع غزة في ظل استمرار القتال بين إسرائيل وحماس للشهر العاشر.
يُذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان قد دافع عن مشاركة الرياضيين الإسرائيليين تحت العلم الإسرائيلي، زاعما أن إسرائيل لا "تهاجم" بل "تصدّ" "هجوما إرهابيا".
وقال المحامي الفرنسي الفلسطيني صلاح حموري الذي شارك في المسيرة: "إنه لمن العار أن يشارك وفد إسرائيلي في الألعاب الأولمبية وبعض أعضائه هم جنود ارتكبوا وأيدوا الإبادة الجماعية، بات لزاما حظر الوفد الإسرائيلي من المشاركة في الألعاب الأولمبية".
وأضاف: "يجب وقف هذه الإبادة الجماعية المتواصلة كما من الضروري إيقاف التواطؤ الفرنسي والأوروبي والأمريكي ونحن هنا لنقول إن للشعب الفلسطيني الخاضع للاحتلال الحق في النضال من أجل حريته بكل الوسائل المتاحة للمقاومة شأنه شأن أي شعب آخر".
وتستضيف العاصمة الفرنسية باريس دورة الألعاب الأولمبية 2024 في الفترة الممتدة من 26 يوليو/ تموز إلى 11 أغسطس/ آب، وهي المرة الثالثة في تاريخ العاصمة الفرنسية التي تقام فيها الألعاب الأولمبية الصيفية بعد عامي 1900 و1924.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 38,848 شخصا وإصابة أكثر من 89,459 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس، في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك عشرات المتظاهرين المناصرين لفلسطين في مسيرة جابت شوارع باريس، يوم السبت، للمطالبة بمنع إسرائيل من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2024.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين أثناء سيرهم رافعين الأعلام الفلسطينية والكوفيات وحناجرهم تصدح بشعارات داعمة لفسطين، فيما رفع بعضهم لافتات ضمت شعارات على غرار "لا لمشاركة إسرائيل في الألعاب الأولمبية! الإبادة الجماعية ليست اختبارا أولمبيا" وفي غزة، تحول الناس إلى أشلاء"، و"لن يتم إسكات فلسطين".
قالت متظاهرة: "إننا نواجه إبادة جماعية، بالتالي لم يعد ممكنا التزام الصمت أمامها، تبدت أمثلة كثيرة حول العالم عن الإبادات الجماعية وإلحاق الدمار بالناس والعائلات، لا يمكننا التزام الصمت، يجب علينا أن نعلي الصوت وأن نقاتل".
ويطالب المتظاهرون الحكومة الفرنسية واللجنة الأولمبية بحظر مشاركة إسرائيل جراء ما ترتكبه في قطاع غزة في ظل استمرار القتال بين إسرائيل وحماس للشهر العاشر.
يُذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان قد دافع عن مشاركة الرياضيين الإسرائيليين تحت العلم الإسرائيلي، زاعما أن إسرائيل لا "تهاجم" بل "تصدّ" "هجوما إرهابيا".
وقال المحامي الفرنسي الفلسطيني صلاح حموري الذي شارك في المسيرة: "إنه لمن العار أن يشارك وفد إسرائيلي في الألعاب الأولمبية وبعض أعضائه هم جنود ارتكبوا وأيدوا الإبادة الجماعية، بات لزاما حظر الوفد الإسرائيلي من المشاركة في الألعاب الأولمبية".
وأضاف: "يجب وقف هذه الإبادة الجماعية المتواصلة كما من الضروري إيقاف التواطؤ الفرنسي والأوروبي والأمريكي ونحن هنا لنقول إن للشعب الفلسطيني الخاضع للاحتلال الحق في النضال من أجل حريته بكل الوسائل المتاحة للمقاومة شأنه شأن أي شعب آخر".
وتستضيف العاصمة الفرنسية باريس دورة الألعاب الأولمبية 2024 في الفترة الممتدة من 26 يوليو/ تموز إلى 11 أغسطس/ آب، وهي المرة الثالثة في تاريخ العاصمة الفرنسية التي تقام فيها الألعاب الأولمبية الصيفية بعد عامي 1900 و1924.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 38,848 شخصا وإصابة أكثر من 89,459 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس، في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.